المنهج :-
هو قواعد و خطوات مقننة و موضوعية و نظامية يتحقق من خلالها فحص الظواهر الخروج باستنتاجات أو استخلاصات حولها ، و يتكرر الحصول علي نفس النتائج مهما تغير مكان أو شخص الباحث .
ملحوظة : "العلم هو المنهج" لأن المنهج هو الشرط الأكثر أهمية لقيام العلم .
مناهج البحث :-
1- استبطان .
2- تجريبي .
3- شبه تجريبي .
أولاً : الإستبطان :-
- يقصد به ملاحظة العالم تفكيره الذاتي و تقرير المراحل و الادراكات و الحالات التي يمر بها عن الإستجابة لمنبه معين .
- استخدم في معمل فونت .
- يهدف إلي القاء الضوء علي التجربة الشخصية ، و يتضمن فاحص واحد و مجرب عليه واحد ، و تطور حتي صار الفرد يوجه إليه أسئلة و لا يترك ليستبطن بمفرده .
ثانياً : المنهج التجريبي :-
- يعتمد علي الضبط الصارم للظروف و عزل المتغيرات التي يمكن أن تتدخل منا بدون قصد .
- يلجأ إليه الباحث عندما يحتاج إلي دراسة أثر متغير علي متغير آخر عن طريق التحكم الكمي الصارم للمتغيرات .
- مثال : دراسة الوقت الذي تستغرقه سيارة في الوصول لمكان معين ، المتغير المستقل السرعة و التابع الوقت ، فكلما زادت السرعة قل الوقت و العكس صحيح .
- تجري الدراسة التجريبية في المعمل للتحكم في عناصر الدراسة .
ثالثاً : المنهج شبه التجريبي :-
- يلجأ إليه الباحث عند دراسة ظواهر لا يمكن التحكم فيها ،أو لا يجوز أخلاقياً إصطناعها .
- مثل دراسة الفرق بين من ياني التخلف العقلي و متوسط الذكاء في التفاعل الإجتماعي "لا نستطيع تحويل بعض الأشخاص لمتخلفين عقلياً" أو دراسة الفرق بين المدمنين و غير المدمنين في الإدراك "لا يجوز أخلاقياً تحويل بعض الأشخاص لمدمنين" .
- يقوم العالم باختيار عينات ممن يتصادف تواجدهم ضمن العينة .
- يجب أن يراعي الباحث الاعتبارات الأخلاقية و عدم تعريض أحد الأشخاص للخطر و المهانة من أجل هدف بحثي .
هو قواعد و خطوات مقننة و موضوعية و نظامية يتحقق من خلالها فحص الظواهر الخروج باستنتاجات أو استخلاصات حولها ، و يتكرر الحصول علي نفس النتائج مهما تغير مكان أو شخص الباحث .
ملحوظة : "العلم هو المنهج" لأن المنهج هو الشرط الأكثر أهمية لقيام العلم .
مناهج البحث :-
1- استبطان .
2- تجريبي .
3- شبه تجريبي .
أولاً : الإستبطان :-
- يقصد به ملاحظة العالم تفكيره الذاتي و تقرير المراحل و الادراكات و الحالات التي يمر بها عن الإستجابة لمنبه معين .
- استخدم في معمل فونت .
- يهدف إلي القاء الضوء علي التجربة الشخصية ، و يتضمن فاحص واحد و مجرب عليه واحد ، و تطور حتي صار الفرد يوجه إليه أسئلة و لا يترك ليستبطن بمفرده .
ثانياً : المنهج التجريبي :-
- يعتمد علي الضبط الصارم للظروف و عزل المتغيرات التي يمكن أن تتدخل منا بدون قصد .
- يلجأ إليه الباحث عندما يحتاج إلي دراسة أثر متغير علي متغير آخر عن طريق التحكم الكمي الصارم للمتغيرات .
- مثال : دراسة الوقت الذي تستغرقه سيارة في الوصول لمكان معين ، المتغير المستقل السرعة و التابع الوقت ، فكلما زادت السرعة قل الوقت و العكس صحيح .
- تجري الدراسة التجريبية في المعمل للتحكم في عناصر الدراسة .
ثالثاً : المنهج شبه التجريبي :-
- يلجأ إليه الباحث عند دراسة ظواهر لا يمكن التحكم فيها ،أو لا يجوز أخلاقياً إصطناعها .
- مثل دراسة الفرق بين من ياني التخلف العقلي و متوسط الذكاء في التفاعل الإجتماعي "لا نستطيع تحويل بعض الأشخاص لمتخلفين عقلياً" أو دراسة الفرق بين المدمنين و غير المدمنين في الإدراك "لا يجوز أخلاقياً تحويل بعض الأشخاص لمدمنين" .
- يقوم العالم باختيار عينات ممن يتصادف تواجدهم ضمن العينة .
- يجب أن يراعي الباحث الاعتبارات الأخلاقية و عدم تعريض أحد الأشخاص للخطر و المهانة من أجل هدف بحثي .